١٩٢٠
بدأت اليتكو في مجال تجارة المنسوجات، وبعد سنوات من ذلك، توسعت إلى مجال المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية.
١٩٤٠-١٩٥٠
توقيع أول عقد حكومي لنقل البريد والأموال ورواتب الموظفين الحكوميين من "مجمعة" إلى "حفر الباطن". تم شراء شاحنة "ستدي بيكر" لاستخدامها في عمليات النقل، وكان هذا نقطة بداية تجارة الوقود.
١٩٥٠-١٩٦٠
تطوير قسم النقل، وإضافة المزيد من الشاحنات. تم سحب تجارة النسيج والمواد الغذائية تدريجياً، لتحل محلها تجارة قطع غيار السيارات. وحصلت المؤسسة على سجل تجاري خاص بها.
١٩٦٠-١٩٧٠
تحويل المؤسسة إلى شركة تسمى "محمد سعد الدريس وأولاده". قامت الشركة بالتوسع بشكل كبير في أنشطتها، حيث تمت إضافة نشاط تجارة سيارات "مازدا" بعد الحصول على وكالة التوزيع وإنشاء صالة عرض ومركز صيانة ومنفذ لبيع قطع الغيار لها. في عام 1964، تمت إضافة الأدوات والمعدات إلى الأعمال.
١٩٧٠-١٩٨٠
إضافة أول نشاط صناعي للشركة في مجال تعديل وتجميع الأبواب المعدنية الفارغة للعلامة التجارية"SteelTech" في الدمام. وتأسيس مصنع الزجاج الأمريكي السعودي أيضًا بالشراكة مع شركة أمريكية لتصنيع الزجاج المعماري، ثم تم شراء حصة الشركاء الأمريكيين بالكامل في التسعينيات من القرن الميلادي.
١٩٨٠-١٩٩٠
إضافة الري والزراعة إلى أنشطة الشركة، وشراء مزرعة في وادي الدواسر. وإضافة نشاط تجارة السكراب المعدني في نفس العام.
١٩٩٠-٢٠٠٠
نمو عام في جميع أنشطة الشركة
٢٠٠٠-٢٠٢٢
تأسيس مصنع الدريس للأبواب المعدنية في الرياض، مصنعًا متكاملًا لإنتاج الأبواب المعدنية المجوفة وإطارات الأبواب. خلال السنوات اللاحقة، تم تطوير المصنع باستخدام أفضل الآلات والمعدات وأنظمة التشغيل الآلي والروبوتات. وعمل إعادة هيكلة للشركة مع تطوير استراتيجية جديدة لتحقيق نمو متوافق مع التطور الاقتصادي. تصفية بعض الأنشطة وتحويل الشركة إلى شركتين، إحداهما متخصصة في الخدمات والأخرى في الصناعة والتجارة والزراعة (الدريس للخدمات البترولية والنقليات) و(شركة الدريس للصناعة والتجارة (اليتكو)، التي تحولت إلى شركة مساهمة مقفلة. الاستحواذ على العديد من الوكالات الدولية لدعم أنشطة الشركة. والاستحواذ على مصنع للأبواب الخشبية بعد إضافة نشاط تصنيع الأبواب الخشبية.